نفى مالك حسين أوباما، الأخ غير الشقيق للرئيس الأمريكي باراك أوباما، مزاعم تفيد بان له صلات بجماعة الإخوان المسلمين.
وقال مالك يوم الجمعة،: " أعرف بتلك المزاعم، وهي منتشرة على شبكة الانترنت".
ووصف مالك هذه المزاعم بأنها "محض هراء".
وكانت محامية مصرية قد تقدمت مؤخرا بشكوى إلى النائب العام لوضع مالك على قائمة المراقبة التي تضعها البلاد والخاصة بالإرهاب بسبب مزاعم بان له صلات بجماعة الإخوان المسلمين التي ينحدر منها الرئيس السابق محمد مرسي.
واتهمت تهاني الجبالي، قاضية سابقة في المحكمة الدستورية، مالك بأنه مسؤول عن استثمارات الإخوان في أفريقيا.
وردا على سؤال حول ما اذا كان قد سافر إلى مصر أو يعتزم زيارتها قريبا، قال مالك: "لم أسافر أبدا إلى مصر".
وقال مالك: " أنا مسلم، نعم، لكنني لا أشجع على الكراهية والعنف ولا أرتبط بأي جماعات متطرفة في حياتي".
وشدد على انه لو كانت هذه المزاعم ذات مصداقية، لكانت الصحافة الكينية والعالمية قد التقطت القصة قبل ذلك بكثير.
وتابع: "أعمل موظف في مجال السلام لدى مؤسسة مسجلة للقيام بأعمال السلام و العمل الخيري"، مؤكدا على دوره في تعزيز السلام العالمي.
وأضاف: "وبصفتي كبير عائلة أوباما الضخمة، فأنا اقوم بواجبي في تعزيز السلام العالمي والتنمية البشرية من خلال مؤسسة باراك حسين اوباما التي أسستها، هذا في الوقت الذي يقوم فيه أخي بواجبه من أجل الشعب الأمريكي والعالم".
وقال مالك إنه قام مؤخرا بجولة إلى تركيا ومقدونيا و البلقان حيث تم منحه جائزة "ميثاق سلام البلقان" من قبل نادي سلام البلقان، الذي يضم 12 بلدا، تقديرا لدوره في تعزيز السلام.
وقال مالك يوم الجمعة،: " أعرف بتلك المزاعم، وهي منتشرة على شبكة الانترنت".
ووصف مالك هذه المزاعم بأنها "محض هراء".
وكانت محامية مصرية قد تقدمت مؤخرا بشكوى إلى النائب العام لوضع مالك على قائمة المراقبة التي تضعها البلاد والخاصة بالإرهاب بسبب مزاعم بان له صلات بجماعة الإخوان المسلمين التي ينحدر منها الرئيس السابق محمد مرسي.
واتهمت تهاني الجبالي، قاضية سابقة في المحكمة الدستورية، مالك بأنه مسؤول عن استثمارات الإخوان في أفريقيا.
وردا على سؤال حول ما اذا كان قد سافر إلى مصر أو يعتزم زيارتها قريبا، قال مالك: "لم أسافر أبدا إلى مصر".
وقال مالك: " أنا مسلم، نعم، لكنني لا أشجع على الكراهية والعنف ولا أرتبط بأي جماعات متطرفة في حياتي".
وشدد على انه لو كانت هذه المزاعم ذات مصداقية، لكانت الصحافة الكينية والعالمية قد التقطت القصة قبل ذلك بكثير.
وتابع: "أعمل موظف في مجال السلام لدى مؤسسة مسجلة للقيام بأعمال السلام و العمل الخيري"، مؤكدا على دوره في تعزيز السلام العالمي.
وأضاف: "وبصفتي كبير عائلة أوباما الضخمة، فأنا اقوم بواجبي في تعزيز السلام العالمي والتنمية البشرية من خلال مؤسسة باراك حسين اوباما التي أسستها، هذا في الوقت الذي يقوم فيه أخي بواجبه من أجل الشعب الأمريكي والعالم".
وقال مالك إنه قام مؤخرا بجولة إلى تركيا ومقدونيا و البلقان حيث تم منحه جائزة "ميثاق سلام البلقان" من قبل نادي سلام البلقان، الذي يضم 12 بلدا، تقديرا لدوره في تعزيز السلام.
0 التعليقات:
إرسال تعليق