أهم وأحدث الأخبار
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تابع المزيد من الاخبار

السبت، 21 سبتمبر 2013

الفرا: معبر رفح مغلق حتى عودة حرس الرئيس


توالت ردود الأفعال من حكومة غزة تعقيبا على تصريحات السفير الفلسطيني بالقاهرة بركات الفرا أن معبر رفح البري بين قطاع غزة ومصر مغلق حتى عودة السلطة "الشرعية" وحرس الرئيس إليه.
ردّ د. يوسف رزقة المستشار السياسي لرئيس الوزراء بحكومة غزة إسماعيل هنية على حديث السفير الفلسطيني في القاهرة قائلًا "إن إدارة المعبر يُعد من اختصاص الحكومة وليس الرئاسة بحسب القانون الفلسطيني".
وأكد رزقة في تصريح له اليوم"، صباح السبت، أن حديث الفرا عبارة عن حجج سياسية لا تنتمي إلى الواقع القائم منّذ 2007 هدفها تبرير الحصار المفروض على قطاع غزة.
وكانت تصريحات أخرى لرزقه لصحيفة "الرسالة" الموالية لحماس اشار فيها الي ان حكومة غزة، يمكن أن تتوصل لاتفاق فلسطيني- فلسطيني جديد لإدارة معبر رفح “وفقا لرؤية وطنية”.
واوضح رزقة أن “إيجاد قنوات عمل مشتركة بين غزة ورام الله، بشأن قضية فلسطينية يمكن التفاهم معها وإيجاد حلول مناسبة بما يساعد في حل أزمة معبر رفح بشكل يخفف الحصار، والحكومة لا تمانع ذلك”.
 في الوقت ذاته أكد رزقة على رفض الحكومة بغزة لأي حديث عن تجديد العمل باتفاقية المعابر 2005 الخاصة بإدارة معبر رفح بمراقبة أوروبية، معتبرا أنها “اتفاقية ميتة”.
ومن جانبه استهجن وكيل وزارة الخارجية د. غازي حمد تصريحات السفير الفلسطيني في القاهرة بركات الفرا، والذي دعا خلالها إلى استمرار إغلاق معبر رفح، وترك الآلاف من المرضى والطلاب والعائلات عالقين دونما ذنب.
وقال حمد: "إن هذا التصريح الغريب لا ينم إلا عن فقدان المسؤولية الوطنية تجاه المواطنين ويعكس الإصرار على زيادة معاناة الجمهور وقتل الأمل لديهم".
 وطالب السلطة بضرورة وضع حد لتصرفات السفير الذي اعتاد سياسة التحريض والافتراء على أهالي قطاع غزة، وفق قول حمد.
ويشار الى أن مدير عام هيئة المعابر والحدود ماهر أبو صبحة، قد أعلن أمس أن الجانب المصري أبلغهم بإغلاق معبر رفح البري  أمام حركة المسافرين في كلا الاتجاهين حتى إشعار آخر.

فيديو : تمثيل جريمة قتل الصراف شراب بخان يونس .. قمة الإجرام بأيدي خبيثة !



‎‎منشور‎ by ‎مسار - Msar.ps‎.‎

بالصور والتفاصيل عملية قتل الجندي الإسرائيلي في قلقيلية


قالت القناة العاشرة الإسرائيلية بعد عصر السبت إن سلطات الاحتلال اعتقلت مواطناً فلسطينياً في قرية بيت أمين في محافظة قلقيلية شمال غرب الضفة الغربية المحتلة على خلفية قتل أحد الجنود في وقت سابق من اليوم.

وأضافت القناة أن المواطن الفلسطيني نضال عمر (42 عاماً) الذي اعتقل على خلفية الحادث اعترف بأنه اختطف الجندي وقتله، وكان يريد من وراء ذلك التفاوض من أجل إطلاق سراح أخيه المعتقل لدى الاحتلال.

وكشف جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" أن عمر كان يعمل مع الجندي المقتول في مطعم واستدرجه للقائه خارج العمل الليلة الماضية ثم اختطفه وأجهز عليه لاحقاً بدافع "التفاوض على إطلاق سراح أخيه الأسير مقابل الجثمان".

من جهتها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إنه أبلغ عن فقدان الجندي، الذي لم يكشف عن اسمه فيما تم تبليغ ذويه بمقتله، نحو الساعة العاشرة من الليلة الماضية ولم تتمكن عائلته من التواصل معه منذ صباح الجمعة.

وعقب ذلك، شرعت أجهزة الأمن بتشكيل قوة للبحث عنه، وكشفت التحقيقات الأولية عن أن الجندي الذي يعمل في مطعم في منطقة "بات يام" في تل آبيب غرب فلسطين المحتلة مع عمر، الذي يقيم في قرية "بيت أمين".

وأوضحت التحقيقات أن عمر أقلّ الجندي معه وخرجا في سيارة أجرى باتجاه مستوطنة "شعاري تكفا" القريبة من "بيت أمين" في منطقة عزون في محافظة قلقيلية.

وأشارت إلى أن عمر اعترف أنه أخذ الجندي معه إلى بلدة "سينيريا" في المحافظة، حيث قتله وأخفى جثته. وقبل عصر السبت، قاد منفذ العملية قوات الأمن الإسرائيلية إلى بئر عمقه 7 أمتار كان يخفي فيه جثمان الجندي.

وأوضحت أن الجندي كان استدرج الجندي وأقنعه بالذهاب معه، فيما لم تحدد الأجهزة الأمنية إذا ما كان الجندي وافق على هذا الطلب أم أنه أجبر بالقوة على ذلك.

واعترف عمر، حسب ما أفادت الصحيفة، بأن دافعه كان لإطلاق سراح شقيقه الأسير نور الدين عمر، المعتقل لدى الاحتلال منذ عام 2003 على خلفية انتمائه لتنظيم فتح، ويتهمه الاحتلال بتنفيذ عدة عمليات.

وكانت سلطات الاحتلال اعتقلت 6 من أشقائه فجر السبت، ونقلت مصادر محلية صباح اليوم أن قوة عسكرية داهمت منازل الأشقاء إبراهيم ومحمود وعبد الله وبسام وعبد السلام وعلي عمر واعتقلتهم، وعبثت بمحتويات منازلهم وأجرت بداخلها تفتيشات دقيقة.

وأشار شهود عيان في حينه إلى أن قوات الاحتلال فرضت حظراً للتجوال في القرية منذ ساعات الليل فيما كانت تبحث عن الشقيق السابع وهو نضال على ما يبدو، بعدما أشارت المعلومات إلى علاقة ما يجري باختطاف الجندي ومقتله، حسبما تبين في وقت لاحق.

من جهتها، قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" إن اسم نضال ظهر خلال التحقيقات، خاصة وأنه كان يعمل في المطعم ذاته، حسبما ذكر سابقاً، وبناء عليه توجهت قوات الاحتلال إلى قرية "بيت أمين" حيث تسكن عائلته.

وكان منزل نضال أحد المنازل التي أغارت عليها قوات الاحتلال، وتم اعتقاله خلال العملية، حيث اعتقل هو وأشقاؤه، وخلال التحقيق معه اعترف بتنفيذ العملية، وأنه ألقى الجثمان في البئر الواقع في منطقة مفتوحة في أراضي "سينيريا".






عاجل : العثور على جثة جندي إسرائيلي مقتولا جنوب قلقيلية- الخلفية قيد الفحص


عثر الجيش الاسرائيلي اليوم السبت، على جثة جندي من قوات الاحتلال مقتولا جنوب قلقيلية.

وأعلن الناطق العسكري للجيش الإسرائيلي- قبل قليل- العثور على جثة الجندي، دون الإشارة إلى ظروف وفاته والمكان المحدد للعثور على الجثة.

وقال الناطق العسكري إنّه تم اعلام عائلة الجندي بالعثور على جثته، مضيفا أن "قوات الأمن" شرعت بالتحقيق في الحادثة.


وافاد شهود عيان ان قوات الاحتلال اقتحمت القرية فجر اليوم السبت واغلقت كافة مداخلها وقامت بعمليات دهم وتفتيش لمنازل المواطنين.


صور جديدة..شاهد كيف نفذت جريمة قتل "الصراف شراب"


نشرت الشرطة الفلسطينية صباح اليوم السبت، صورا توضح كيف نفذت جريمة "قتل الصراف أمين شراب" الذي قتل بمحله بخانيونس في شهر مايو الماضي.

ويأتي نشر هذه الصور بعد أن نفذت الشرطة مساء الجمعة عملية تمثيل متكاملة للجريمة التي نفذها ثلاثة أشخاص.

وخلال مؤتمر صحفي، أكدت الشرطة الفلسطينية أنها ستقف بالمرصاد لكل من تسول له نفسه ارتكاب جرائم ومخالفة للقانون في قطاع غزة.

وطالب المقدم أيوب أبو شعر الناطق الإعلامي باسم الشرطة خلال المؤتمر الذي عقد صباح اليوم لكشف ملابسات القبض على قتلة الصراف أمين شراب صاحب أحد محلات الصرافة في قطاع غزة، بضرورة اتخاذ كافة أساليب الحيطة والحذر لمنع المجرمين من تكرار ما حدث مع شراب.

وقال أبو شعر : "أثمرت الجهود الحثيثة التي بذلتها الشرطة خلال الأشهر الماضية في كشف لغز مقتل الصراف أمين شراب 60 عاماً والذي عثر عليه مقتولاً وملقي داخل مصرفه في 30 مايو الماضي".

وأشار إلى أن المباحث العامة بخانيونس واصلت الليل بالنهار لكشف خيوط الجريمة البشعة وشرعت في جمع الأدلة والبحث والتحري لكشف ملابسات الحادثة.

وأوضح أنه تبين من تحقيقات المباحث عدم ترك المجرمين أي أثر بعدهم، لافتاً إلى أن الظروف المحيطة بمسرح الجريمة ساعدت الجناة على مغادرة المكان دون مشاهدتهم كون أن المكان مغلق وانقطاع التيار الكهربائي فيه ساعدهم على الاختفاء مما أدى إلى صعوبة الوصول إليهم بسرعة.

وأضاف "بعد هذه الجريمة شكلت المباحث لجنة للتحقيق في الحادثة واستدعت العديد من المشبوهين للتحقيق معهم وجمع المعلومات وبتاريخ 13 سبتمبر الجاري وردت معلومات لمدير شرطة خانيونس أن مواطناً شاهد شخص يدخل محل الصرافة في وقت مقارب لارتكاب الجريمة" .

ونوه أبو شعر إلى أن مدير شرطة خانيونس العقيد حسام شهوان تواصل على الفور مع المقدم على القدرة مدير مباحث المحافظة الذي استدعى على الفور الشخص المذكور وباشر التحقيق معه واستمع للشاهد الذي أدلى بالمعلومة.

وتابع "تبيَّنَّ أن الشخص الذي تم استدعائه هو الذي خططَّ ورصد المجني عليه وأعطى الإشارة لبدء تنفيذ الجريمة بعد عملية معاينة من قبل المنفذين" .

وبيَّن الناطق باسم الشرطة أن الجناة هاجموا المغدور "شراب" وطعنوه عدة طعنات أدت إلى مقتله على الفور ومن ثم سرقوا مبالغ مالية قدرت بـ 6 آلاف دولار وألفي دينار و10 آلاف شيكل وغادروا المحل دون أن يلتفت إليهم أحد.

ونبه إلى أن الجريمة نفذت وقت أداء صلاة العشاء في ليلة 30 مايو الماضي، مستطرداً "بعد الكشف عن الجناة الثلاثة قامت المباحث العامة مساء أمس الجمعة باستدعائهم لمسرح الجريمة لتنفيذها بحضور النائب العام ومدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء صلاح أبو شرخ".

وكشف أبو شعر عن أسماء الجناة الثلاثة وهم مراد أبو زيد 21 عاماً وتامر خيري سلمان 19 عاماً من شمال غزة ومحمد وليد وادي 15 عاماً من خانيونس .

بدوره، قال وكيل نيابة غزة نهاد الرملاوي إن النيابة باشرت فور الكشف عن الجناة الذي ارتبكوا جريمة القتل بإجراءات التحقيق الفوري مع المتهمين" .

وأشار الرملاوي خلال رده على أسئلة الصحفيين إلى أن النيابة استجوبت المتهمين بشكل مفصل وتم كفالة جميع الضمانات التي كفلها القانون.

وأضاف "أنهينا التحقيقات في جريمة القتل والمرحلة القادمة سنقوم بإيضاحها للمحكمة المختصة لاتخاذ الإجراءات خلال الأسبوع الجاري" .

ولفت إلى أن القانون كفل للمتهمين حسب أعمارهم ضمانات معينة تم مراعاتها وسيتم مراعاة جميع الضمانات خلال المحاكمة .

وفي معرض إجابته على استفسار حول أن التأخر في إصدار عقوبات قد يدفع لمزيد من الجرائم، قال الرملاوي "نحن أمام جريمة قتل ليس من السهولة إصدار العقوبة بحق المتهمين بها لأن هناك إجراءات معينة يجب مراعاتها حسب الأصول والتقاضي أمام المحكمة المختصة" .

وأوضح أنه من حق المتهم تقديم بياناته للدفاع عن نفسه استئناف وطعن بالنقض وليس البطء بإجراءات التقاضي هو السبب الرئيسي، مستدركاً "هناك العديد ممن صدر بحقهم أحكام إعدام وتم تنفيذها بعد استنفاذ كافة الطرق القانونية" .

ونوه وكيل نيابة غزة إلى أن الاجراءات طويلة نسبياً لكن الهدف من ذلك المحافظة على سلامة الإجراءات من الطعن في أي إجراء قضائي لدى المحكمة.

وأردف قائلاً "مسألة الدية والعفو والمصالحة هذا متروك لذوي المجني عليه لكن النيابة العامة حسب ظروف التخطيط للواقعة تطالب بالإعدام بحق القتلة" .

من جانبه، وصف مدير مباحث خانيونس المقدم على القدرة جريمة قتل الصراف شراب بـ"المعقدة".

وقال مدير مباحث خانيونس "نفذنا إجراءات من بداية وقوعها عبر تشكيل لجنة من المباحث واستدعاء العديد من المشبوهين والظروف ساعدت الجناة كمسرح الجريمة على الاختفاء بسرعة من المكان".

وأكد القدرة أن جهود المباحث استمرت 3 شهور ولم تتوقف، مبيناً أن المعلومة تنامت ونضجت حتى توصلنا للجناة تمثيل كامل للجريمة.



























ميزومي - اشهار الكتروني مجاني

المشاركات الشائعة