ذكر مصدر مطلع وكبير لدنيا الوطن أن جهود للمصالحة بين اللجنة المركزية لحركة فتح وعضوها السابق محمد دحلان نجحت وفي مراحلها الأخيرة .
وقال المصدر المطلع أن الجهود المبذولة لرأب الصدع وتجسير الهوة بين اللجنة المركزية للحركة ومحمد دحلان وبعض القيادات المؤيدة له مستمرة , وان الحديث يدور عن موافقة الطرفين على اعادة وحدة الصف في حركة فتح .
وقال مصدر آخر ان الجهود المبذولة منذ فترة لانهاء الاحتقان الداخلي نابع من مصلحة فتحاوية وان الشخصيات التي تحاول تقريب وجهات النظر نجحت في هذه المرة لأسباب رفض ذكرها المصدر .
وعن عودة دحلان إلى الداخل توقع المصدر أن يعود دحلان فورا الى الضفة الغربية بعد انتهاء الازمة , متوقعا انتهاء "جولة المصالحة الداخلية" خلال اقل من شهر ما يعني عودة دحلان في اقل من شهر .
وذكر مصدر مختلف ان الجهود المبذولة لا تستهدف دحلان فقط وانما تستهدف عدد كبير ممن أسماهم "الحردانين" ويهدف التحرك لاعادة لملمة حركة فتح واعادتها للصدارة والواجهة كتنظم طليعي في الشعب الفلسطيني .
في حين رفض عدد من اعضاء اللجنة المركزية التعقيب كما رفض عدد من المحسوبين على "دحلان" الحديث في الأمر .
المصدر أكد أن الحديث يدور عن ضغط عربي ايضاً للاسراع في انجاز الوفاق الداخلي بين اللجنة المركزية ومحمد دحلان لأسباب تتعلق بالوضع الاقليمي والداخلي .
المصدر أكد ان اعادة قيد دحلان في اللجنة المركزية مستحيل ولكن سيتم اعادة عضويته لحركة فتح مما يمكنه من الترشح لاي منصب في اي مؤتمر تنظيمي قادم .
تاتي التحركات في وقت قالت مصادر مختلفة ان اعضاء من اللجنة المركزية لحركة فتح مقربين من "دحلان" ومحمد دحلان عقدوا اجتماعاً مؤخراً (قبل 4 أشهر) وأعدوا خطة لما أسموه استنهاض حركة فتح .
والتقت "سهى عرفات" زوجة الشهيد ياسر عرفات و"زهوة" نجلة الشهيد بمحمد دحلان وسمير المشهرواي مؤخرا في الامارات .
ولفت مصدر لدنيا الوطن ان مستشار ابو عمار السابق "محمد رشيد" سيكون خارج "المصالحة المتوقعة" وان "دحلان" يعتبر محمد رشيد دخيلاً على فتح ولم يتبوّأ منصباً فيها .. ما أحدث شرخاً بين الرجلين المتحالفين معاً في الفترة الأخيرة .
وتتهم حركة حماس محمد دحلان بالتخطيط مع مخابرات بعض الاجهزة المخابراتية العربية لاثارة الفوضى في غزة كما اتهمه الرئيس السابق محمد مرسي بتصدير الفوضى الى مصر بالتعاون مع احمد شفيق .
وقال المصدر المطلع أن الجهود المبذولة لرأب الصدع وتجسير الهوة بين اللجنة المركزية للحركة ومحمد دحلان وبعض القيادات المؤيدة له مستمرة , وان الحديث يدور عن موافقة الطرفين على اعادة وحدة الصف في حركة فتح .
وقال مصدر آخر ان الجهود المبذولة منذ فترة لانهاء الاحتقان الداخلي نابع من مصلحة فتحاوية وان الشخصيات التي تحاول تقريب وجهات النظر نجحت في هذه المرة لأسباب رفض ذكرها المصدر .
وعن عودة دحلان إلى الداخل توقع المصدر أن يعود دحلان فورا الى الضفة الغربية بعد انتهاء الازمة , متوقعا انتهاء "جولة المصالحة الداخلية" خلال اقل من شهر ما يعني عودة دحلان في اقل من شهر .
وذكر مصدر مختلف ان الجهود المبذولة لا تستهدف دحلان فقط وانما تستهدف عدد كبير ممن أسماهم "الحردانين" ويهدف التحرك لاعادة لملمة حركة فتح واعادتها للصدارة والواجهة كتنظم طليعي في الشعب الفلسطيني .
في حين رفض عدد من اعضاء اللجنة المركزية التعقيب كما رفض عدد من المحسوبين على "دحلان" الحديث في الأمر .
المصدر أكد أن الحديث يدور عن ضغط عربي ايضاً للاسراع في انجاز الوفاق الداخلي بين اللجنة المركزية ومحمد دحلان لأسباب تتعلق بالوضع الاقليمي والداخلي .
المصدر أكد ان اعادة قيد دحلان في اللجنة المركزية مستحيل ولكن سيتم اعادة عضويته لحركة فتح مما يمكنه من الترشح لاي منصب في اي مؤتمر تنظيمي قادم .
تاتي التحركات في وقت قالت مصادر مختلفة ان اعضاء من اللجنة المركزية لحركة فتح مقربين من "دحلان" ومحمد دحلان عقدوا اجتماعاً مؤخراً (قبل 4 أشهر) وأعدوا خطة لما أسموه استنهاض حركة فتح .
والتقت "سهى عرفات" زوجة الشهيد ياسر عرفات و"زهوة" نجلة الشهيد بمحمد دحلان وسمير المشهرواي مؤخرا في الامارات .
ولفت مصدر لدنيا الوطن ان مستشار ابو عمار السابق "محمد رشيد" سيكون خارج "المصالحة المتوقعة" وان "دحلان" يعتبر محمد رشيد دخيلاً على فتح ولم يتبوّأ منصباً فيها .. ما أحدث شرخاً بين الرجلين المتحالفين معاً في الفترة الأخيرة .
وتتهم حركة حماس محمد دحلان بالتخطيط مع مخابرات بعض الاجهزة المخابراتية العربية لاثارة الفوضى في غزة كما اتهمه الرئيس السابق محمد مرسي بتصدير الفوضى الى مصر بالتعاون مع احمد شفيق .
0 التعليقات:
إرسال تعليق