قال رئيس الوزراء الفلسطيني بالضفة الغربية سلام فياض إن إلغاء اتفاقية باريس الاقتصادية الموقعة بين السلطة الفلسطينية و "إسرائيل" ستزيد نسبة العجز المالي لخزينة السلطة وسيتعذر عليها الإيفاء بالتزاماتها.
وأضاف فياض خلال حوار عقد اليوم الأحد مع طلبة جامعة النجاح الوطنية بنابلس أن الاتفاقية جاءت تكريسا للوضع الاقتصادي القائم قبل وجود السلطة الفلسطينية.
وبين أن السلطة تسعى إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية وبناء اقتصاد يخفف من الاعتماد على المساعدات الخارجية، لتعزيز صمود المواطن في أرضه.
ولفت فياض إلى وجود ربع مليون فلسطيني بالضفة الغربية وقطاع غزة محرومين من فرصة عمل، مشيرا إلى سعي حقيقي للحكومة لتوفير فرص عمل ودعم المتضررين.
وبين فياض إلى الأغوار الفلسطينية تعاني من احتلال إسرائيلي يسرق الأرض والمياه ويعمل بكل السبل لتفريغها من السكان مشيرا إلى أن السلطة الفلسطينية تركز في مشاريعها التنموية ف بالمناطق المهددة مثل القرى والمناطق المصنفة "ج"، مشيرا إلى إن اقل واجب للحكومة أن تتضامن مع الأهالي وخاصة بالأغوار.
وتطرق فياض الى الانتخابات المحلية المزعم عقدها قريباـ والى الاعتقال السياسي ومحاربة الفساد، ووجه عدد من الطلبة أسئلة لاذعة منتقدة السياسات الحكومية مطالبين فياض بالرحيل عن الحكومة.
وأضاف فياض خلال حوار عقد اليوم الأحد مع طلبة جامعة النجاح الوطنية بنابلس أن الاتفاقية جاءت تكريسا للوضع الاقتصادي القائم قبل وجود السلطة الفلسطينية.
وبين أن السلطة تسعى إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية وبناء اقتصاد يخفف من الاعتماد على المساعدات الخارجية، لتعزيز صمود المواطن في أرضه.
ولفت فياض إلى وجود ربع مليون فلسطيني بالضفة الغربية وقطاع غزة محرومين من فرصة عمل، مشيرا إلى سعي حقيقي للحكومة لتوفير فرص عمل ودعم المتضررين.
وبين فياض إلى الأغوار الفلسطينية تعاني من احتلال إسرائيلي يسرق الأرض والمياه ويعمل بكل السبل لتفريغها من السكان مشيرا إلى أن السلطة الفلسطينية تركز في مشاريعها التنموية ف بالمناطق المهددة مثل القرى والمناطق المصنفة "ج"، مشيرا إلى إن اقل واجب للحكومة أن تتضامن مع الأهالي وخاصة بالأغوار.
وتطرق فياض الى الانتخابات المحلية المزعم عقدها قريباـ والى الاعتقال السياسي ومحاربة الفساد، ووجه عدد من الطلبة أسئلة لاذعة منتقدة السياسات الحكومية مطالبين فياض بالرحيل عن الحكومة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق